احا: كلمه كان بيقولها البدو للمعيز و الخرفان
احا: مشتقه من الاحاح و الاحاح ليها معانى كتير حسب النطق فا تيجى بمعنى:
العطش الشديد، الحزن الشديد، الغيظ، الحقد، الكراهيه و الكحه او العطس
احا: مشتقه من اح نفس معنى الاحاح الاتنين اصل واحد و معانى واحده بردو
الغيظ، الكراهيه، العداوه، و الكحه و الكلام ده
الاصل:
فى العصر الفاطمى , طلع قانون يمنع الناس انها تقول لفظ "احتج"- المصريين ساعتها حورو الكلمه و خلوها "احتا"
الفاطميين اكتشفو الموضوع ده، راحو المصريين قلبوها لـ"احا"، و بعدين القانون اتلغى و الكلمه اتشهرت.
فى اغلب الحالات احا كلمه تعتبر اسلوب اعتراض شديد اللهجه
اتقالت امتى و مواقف مشهوره:
- من المواقف المشهوره لكلمه احا هيا لما الريس جمال عبد الناصر طلع و قال هاتنحى عن الحكم
و كان رد الشعب ليه فى مظاهره شعارها "احا احا لا تتنحى"
وفي العصر الحالي تسـُتخدم هذه الكلمة في صورة غير صحيحة - صورة غير مهذبة وصورة غير مؤدبة بالمرة
وهذا ما يتعارض مع تعاليمنا وتقاليدنا وعادتنا
طـــُـــز
ان البحارة العرب كانوا يصرخون و يصيحون بهذه الكلمة عند الإقتراب من الموانئ العثمانية لتلافي دفع الرسوم الجمركية لكون الملح أنذاك معفية من دفع تلك الرسوم أثناء الحكم العثماني للبلاد العربية فكانوا يصرخون من بعيد طز يا فندم و يقصدون ملح يافندم نظرا لبخس قيمة الملح وعدم أهميته ولااعتراض عليه ليتجنبوا التفتيش . وهناك فرضية ثانية تقول ان هذه الكلمة أتت عندما كان الأتراك يسيطرون على مراكز او نقاط التفتيش او مايسمى ايضا بنقاط العبور المنتشرة على الشوارع و الطرقات الرئيسية في الوطن العربي أبان الحكم العثماني , كان العرب يذهبون لمبادلة القمح بالملح وكانت هناك عدة نقاط تفتيش و عندما كان العربي خلال بوابة العسكري التركي وهو يحمل اكياس الملح يشير إليه التركي بيده إيذانا بالدخول ودونما إكتراث يقول : طز ! فيجيب العربي طز , بمعنى إنه فقط ملح أي لا شئ ممنوع أو ذا قيمة فيدخل دون تفتيش .
ان البحارة العرب كانوا يصرخون و يصيحون بهذه الكلمة عند الإقتراب من الموانئ العثمانية لتلافي دفع الرسوم الجمركية لكون الملح أنذاك معفية من دفع تلك الرسوم أثناء الحكم العثماني للبلاد العربية فكانوا يصرخون من بعيد طز يا فندم و يقصدون ملح يافندم نظرا لبخس قيمة الملح وعدم أهميته ولااعتراض عليه ليتجنبوا التفتيش . وهناك فرضية ثانية تقول ان هذه الكلمة أتت عندما كان الأتراك يسيطرون على مراكز او نقاط التفتيش او مايسمى ايضا بنقاط العبور المنتشرة على الشوارع و الطرقات الرئيسية في الوطن العربي أبان الحكم العثماني , كان العرب يذهبون لمبادلة القمح بالملح وكانت هناك عدة نقاط تفتيش و عندما كان العربي خلال بوابة العسكري التركي وهو يحمل اكياس الملح يشير إليه التركي بيده إيذانا بالدخول ودونما إكتراث يقول : طز ! فيجيب العربي طز , بمعنى إنه فقط ملح أي لا شئ ممنوع أو ذا قيمة فيدخل دون تفتيش .
والان
في العصر الحديث تـُـستعمل هذه الكلمة لاغاظة من هو امامنا - او الاقلال
من شأن شيئا ما او شحص ما - وهذا يعتبر استخفاف وتحقير